فوائد القهوة للصدر

فوائد القهوة للصدر كثيرة، حيث أن القهوة من المشروبات المفضلة لكثير من الناس لما لها من فوائد عديدة، من أهمها إمداد الجسم بالنشاط والحيوية.

فوائد القهوة للصدر

  1. قد يساعد تناول فنجان من القهوة في تخفيف أعراض الربو لاحتوائه على مادة الكافيين، والتي قد تعمل بمثابة موسع للقصبات الهوائية.
  2. يقلل الكافيين من إجهاد الجهاز التنفسي.
  3. يحسن الكافيين وظائف الرئة لمدة تصل إلى أربع ساعات.
  4. تساعد القهوة في علاج حساسية الصدر. يشبه الكافيين في تركيبته الكيميائية مادة الثيوفيلين، وهي إحدى المواد المستخدمة في علاج حساسية الصدر عن طريق توسيع المسالك الهوائية وعلاج أعراض الحساسية.

الفوائد العامة للقهوة

  1. أفاد الباحثون أن الأشخاص الذين شربوا القهوة المحتوية على الكافيين في الصباح كان أداؤهم أفضل في المهام المتعلقة بتعلم معلومات جديدة. يمكن للقهوة أيضًا تحسين الوظيفة الإدراكية مع تقدم العمر.
  2. القهوة تمنع الصداع تؤثر القهوة على الأعصاب في المخ حيث تساعد على تقليل حجم الأوعية الدموية، وبالتالي فإن شرب القهوة في المراحل المبكرة من الصداع يقلل من فرص الإصابة بالصداع الشديد. كما أن شرب القهوة يقي من الاكتئاب عند النساء.
  3. تقلل القهوة من خطر الإصابة بمرض السكري. أظهرت الدراسات أن أولئك الذين يشربون القهوة بمعدل 4 أكواب في اليوم، يكون لديهم خطر أقل بكثير للإصابة بمرض السكري من النوع 2 عن غيرهم. القهوة منزوعة الكافيين والقهوة التي تحتوي على الكافيين لها نفس التأثير.
  4. تحتوي القهوة على أكثر من 1000 مركب طبيعي من المواد الكيميائية النباتية التي تعزز مناعة الجسم وصحته.
  5. تحسن القهوة ردود الفعل، حيث أفاد عدد كبير من المدربين الرياضيين أن استخدام الكافيين في القهوة يساعد على تحسين المهارات في أي رياضة تمارس، خاصة عندما يحرم اللاعبون من النوم.
  6. تحمي القهوة من حصوات المرارة والكلى. هناك بعض الأبحاث التي تفيد بأن شرب القهوة يقي من تكوين حصوات المرارة، كما أنه يقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى، حيث تزيد القهوة من كمية البول وتمنع تبلور أكسالات الكالسيوم التي تسبب حصوات الكلى.
  7. تقلل القهوة من خطر الإصابة بسرطان الكبد وتليف الكبد. تحتوي القهوة على مادة تعرف باسم براكسانثين. تعمل هذه المادة الكيميائية على إبطاء نمو أنسجة الخلايا في سرطان الكبد وتليف الكبد.
  8. القهوة تحافظ على صحة الجلد. يُعتقد أن القهوة تساعد في الحفاظ على بشرة صحية. من المعروف أن مضادات الأكسدة تمنع الإصابة بسرطان الجلد والأمراض المرتبطة بسرطان الجلد. تساعد القهوة في التخلص من الجذور الحرة في الجلد. هذا يقلل من ظهور المشاكل المتعلقة بالجلد مثل حب الشباب والأكزيما.
  9. القهوة تقي من مرض باركنسون وجد الباحثون أن تناول أكواب من القهوة يوميًا يقلل من معدلات الإصابة بمرض باركنسون. وهو مرض يؤدي إلى حدوث أعطال واضطرابات في الجهاز الحركي للإنسان، مما يؤدي إلى فقدان خلايا المخ.

أضرار القهوة

  1. إذا كنت تعاني من مشاكل في الغدة الدرقية، أو التهاب الغدة الدرقية الهاشمي، أو الأرق، أو القلق، أو حالات مرتبطة بالهرمونات. من المهم أن تكون على دراية بالآثار الجانبية لشرب القهوة وأن تتخذ القرار الصحيح المناسب لك
  2. تسبب القهوة العديد من الآثار السلبية على الصحة، حيث أنها تزيد من معدل ضربات القلب وبالتالي تزيد من معدل ضغط الدم، خاصة أنها تحتوي على نسبة كبيرة من الكافيين الذي يزيد من إفرازات هرمون الأدرينالين، كما أنها تشكل خطورة على من يعاني منه. من مشاكل عضلة القلب أو انسداد. الشرايين.
  3. تزيد القهوة من حب الشباب.
  4. القهوة تسبب الأرق وصعوبة النوم.
  5. تؤدي القهوة إلى شحوب الوجه.
  6. يمكن أن تؤدي القهوة إلى الجفاف لأنها تطرد الماء من الجسم.
  7. من المعروف أن القهوة تساهم في هيمنة الإستروجين، مما يعني أحد أمرين إما أن تحصل على الكثير من الإستروجين أو خلل أو خلل في استقلاب الإستروجين (بعضها وقائي وبعضها خطير).
  8. قد يكون الحيض، وتكتل الثديين، والنزيف، والسيلوليت، وسرطان الثدي من أعراض هيمنة الإستروجين
  9. تسبب القهوة الرغبة الشديدة في تناول الكثير من السكر والكربوهيدرات.
  10. القهوة في بعض الحالات تسبب الإجهاض.
  11. القهوة تسبب مشاكل ارتجاع المريء والقناة الهضمية.

القهوة وسرطان الرئة

قدر الباحثون أن الأشخاص الذين يشربون أكثر من فنجانين من القهوة كل يوم لديهم مخاطر أعلى للإصابة بسرطان الرئة بنسبة 41٪ مقارنة بالآخرين. والقهوة منزوعة الكافيين لا تقل خطورة، على العكس من ذلك. يزيد الخطر بنسبة 15 في المائة مقارنة بالقهوة العادية. أما بالنسبة للشاي، فيزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 37 بالمائة. هذه المخاطر ليست متغيرة حسب العمر أو الجنس أو الأصل، كما يؤكد الباحثون، على الرغم من أن هذه الدراسة بها بعض القيود، حيث أن حجم فنجان القهوة ليس واضحًا بشكل كافٍ، حيث قد يغير الناس عاداتهم في الشرب بمرور الوقت، أو هم قد يكونون غير مدخنين. المدخنون السلبيون .. لكن يجب مراعاة أن هذه دراسة قائمة على الملاحظة، ولا تثبت الارتباط بين السبب والنتيجة.

Scroll to Top